قدرت الجمعية السعودية لطب وجراحة الصدر نسبة الأطفال المصابين بمرض الربو في السعودية بما يتراوح بين 15-25%، وتقل النسبة لدى الكبار إلى 10%، في وقت يبلغ عدد المصابين في العالم أكثر من 235 مليون شخص وفق تقديرات منظمة الصحة العالمية.
وأكد رئيس الجمعية الدكتور محمد الحجاج خلال الندوة العلمية التي أقيمت في محافظة جدة بحضور نخبة من المتخصصين في أمراض الصدر لمناقشة المستجدات العلمية في التشخيص والعلاج، أن زيادة الإصابات بسبب كثرة العواصف الرملية وتتزايد في أوقات تغير الفصول، مبينا تفاوت النسبة حسب البيئة ولكن يبقى أحد أهم أسباب الإصابة بالربو في السعودية هو تمدد المدن وتوسعها، وانتقال الإنسان من بيئة إلى أخرى دون التكيف المطلوب.
وبين أن الربو أكثر الأمراض شيوعا بين الأطفال وهو ذو درجات متعددة، تتدرج بين الربو الخفيف والمزمن وتصل إلى الشديد، لذلك تعتمد المصاريف العلاجية على الدرجة، وقد وفرت وزارة الصحة أفضل العلاجات المتقدمة مثل الأدوية البيولوجية التي تم توفيرها أخيرا لاستخدامها في الحالات المستعصية..
وقدمت شركة أمريكية متخصصة خلال الندوة علاجا مبتكرا في السعودية بعد حصولها على موافقة وزارة الصحة السعودية والهيئة السعودية للغذاء والدواء على طرح عقارها الجديد لعلاج أعراض مرض الربو اعتبارا من ديسمبر الجاري و الذي يمثل أملا جديدا لمرضى الربو لتحسين حياتهم والحد من التعرض لنوبات الربو.
وأكد رئيس الجمعية الدكتور محمد الحجاج خلال الندوة العلمية التي أقيمت في محافظة جدة بحضور نخبة من المتخصصين في أمراض الصدر لمناقشة المستجدات العلمية في التشخيص والعلاج، أن زيادة الإصابات بسبب كثرة العواصف الرملية وتتزايد في أوقات تغير الفصول، مبينا تفاوت النسبة حسب البيئة ولكن يبقى أحد أهم أسباب الإصابة بالربو في السعودية هو تمدد المدن وتوسعها، وانتقال الإنسان من بيئة إلى أخرى دون التكيف المطلوب.
وبين أن الربو أكثر الأمراض شيوعا بين الأطفال وهو ذو درجات متعددة، تتدرج بين الربو الخفيف والمزمن وتصل إلى الشديد، لذلك تعتمد المصاريف العلاجية على الدرجة، وقد وفرت وزارة الصحة أفضل العلاجات المتقدمة مثل الأدوية البيولوجية التي تم توفيرها أخيرا لاستخدامها في الحالات المستعصية..
وقدمت شركة أمريكية متخصصة خلال الندوة علاجا مبتكرا في السعودية بعد حصولها على موافقة وزارة الصحة السعودية والهيئة السعودية للغذاء والدواء على طرح عقارها الجديد لعلاج أعراض مرض الربو اعتبارا من ديسمبر الجاري و الذي يمثل أملا جديدا لمرضى الربو لتحسين حياتهم والحد من التعرض لنوبات الربو.